بغض النظر عن الأسباب التي تؤدي إلى ظهور العزلة، سواء كانت نفسية، بيئية أو حتى اجتماعية، فإن فهمنا العميق لأسباب العزلة الاجتماعية هو الخطوة الأولى نحو كيفية التعامل معها بفعالية.
من جهة أخرى، القلق الاجتماعي يمكن أن يعيق الأفراد عن المشاركة في المواقف الاجتماعية، حيث يخافون من الحكم السلبي أو الإحراج. هذه الاضطرابات تخلق حلقة مفرغة: كلما زادت العزلة، زادت المشاعر السلبية، مما يؤدي إلى المزيد من الانسحاب.
الحميات لجسم مثالي اكتشف المزيد تطبيق الطبي ماما رفيقك في رحلة الحمل والأمومة!
تابع مقالاتنا المدعومة بالدراسات لاكتشاف كيف يتشكل الإنسان داخل مجتمعه، واستكشف معنا أحدث الأبحاث في علم الاجتماع.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
من أمثلة ذلك التكنولوجيا التي تقلل من التفاعل الشخصي، والعمل من المنزل، والتنقل إلى مدن جديدة دون تكوين علاقات.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
وقد أُجريَت العديد من الدراسات حول العزلة الاجتماعية، وكان من أبرز نتائجها:
ويحتمل أن ينشأ عن مشاعر الوحدة والخوف من الآخرين أو تقدير الذات انخفاض تقدير الذات تقدير الذات السلبي التعرض لأضرار نفسية حادة.
ومع ذلك، إذا تطورت العزلة إلى تجنب اجتماعي مستمر، فقد يتطلب تدخلًا نفسيًا. فالعزلة المفرطة تؤثر على الصحة النفسية وتقلل من المهارات الاجتماعية.
وتقودنا وقائع بعينها في الحياة إلى العزلة الذاتية، وربما تزيد العزلة من مشاعر الوحدة أو الإحباط أو الخوف من الآخرين أو حتى تجعل صورة الذات أكثر سلبية.
قد تكون العزلة الاجتماعية ناتجة عن التنشئة والعوامل الوراثية او احداث حياتية مؤثرة أو التكنولوجيا ووسائل التواصل.
التنمر والرفض الاجتماعي يمكن أن يكونا من الأسباب الرئيسية التي تؤدي إلى العزلة.
ضعف الثقة بالنفس: الشعور بالعزلة يؤدي إلى ضعف الثقة بالنفس والإحساس بأن الشخص غير تفاصيل إضافية مرغوب فيه أو غير قادر على التفاعل مع الآخرين.